القائمة الرئيسية

الصفحات

كتاب استشرافُ الأثر القانوني لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ( الإنسالة - الروبوت الذكي) ما بعد الانسانية " الجنسية- الشخصية- المسؤولية- العدالة التنبؤية- المنهج التقني- الأمن السيبراني" للباحث الدكتور اياد مطشر صيهود بقلم د. إبراهيم الجبوري

 

 

 

كتاب استشرافُ الأثر القانوني لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ( الإنسالة - الروبوت الذكي) ما بعد الانسانية " الجنسية- الشخصية- المسؤولية- العدالة التنبؤية- المنهج التقني- الأمن السيبراني" للباحث الدكتور اياد مطشر صيهود

بقلم د. إبراهيم الجبوري

 


كتاب استشرافُ الأثر القانوني لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ( الإنسالة - الروبوت الذكي) ما بعد الانسانية " الجنسية- الشخصية- المسؤولية- العدالة التنبؤية- المنهج التقني- الأمن السيبراني" للباحث الدكتور اياد مطشر صيهود

بقلم د. إبراهيم الجبوري

 

   تم أنشاء مصطلح الروبوت عام 1920 من الكاتب التشيكي, كاريل زابيك, في مسرحيته العالمية التشيكية التي تعني "العمل, العمل "Robota منطقياً, تأتي كلمة روبوت من "Rossum" الاعمال الروتينية للروبوتات.

   هناك انطباع بأن الروبوتات الذكية هي من يتخذ القرارات والخيارات بشكل خاص, لكن الواقع انها تقرر على اساس القواعد التي تلقتها, من رموز التعليمات والخوارزميات الشهيرة.

     يمكن للروبوت أن يتعلم من تلقاء نفسه, ولكن أيضاً على اساس القواعد التي أُعطيت له, وهنا ينبغي للمصمم أن يعلم الى اي مدى يريد تركه-للروبوت- ان يذهب في المستقبل’ إذ قد تنفصل الروبوتات عن هذه الخوارزميات-مستقبلاً- او تُعيد تفسيرها, فها نكون هنا قِبال الشخصية الروبوتية؟! وبالتالي المسؤولية المستقلة أم لا؟! وهل يقتضي الامر تسجيل الروبوت, واجراء التأمين في حالة الاضرار التي تقع من او على الروبوت؟

   أيقتضي الامر منح الروبوت شخصية قانونية لتحمل القرارات والاضرار, ام نفترض امراً بين الشخصية واللاشخصية؟! أم يتطلب الأمر ان يتم التحقق دائماً من خيارات الروبوت برقابة البشر؟.

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

التنقل السريع